الجمعة، 24 أكتوبر 2014

الفصول الافتراضية (Virtual Classrooms)

الفصول الافتراضية (Virtual Classrooms)


تشبه الفصول الافتراضية الفصول التقليدية من حيث وجود كل من المعلم والطلاب، ولكنها تتواجد على شبكة الإنترنت، غير أنها لا تتقيد بزمان أو مكان، ويمكن عن طريقها استحداث بيئات تعليمية افتراضية بين المعلم والطالب، حيث يتجمع الطلاب عن طريق الشبكات للمشاركة في جلسات التعلم.

 

مزايا الفصول الافتراضية:

للفصول الافتراضية العديد من المميزات يمكن حصرها في النقاط التالية:
·         استيعاب عدد كبير من التلاميذ والطلاب في أماكن جغرافية مختلفة وفي أوقات مختلفة.
·         إمكان التوسع دون قيود من حيث عدد الطلاب وأعمارهم.
·         الانخفاض الكبير في تكلفة التجهيزات، فهي لا تحتاج إلى قاعات دراسية ولا ساحات مدرسية كما أنها لا تحتاج إلى مواصلات وأدوات مدرسية مكلفة.
·         السرعة العالية في التعامل والاستجابة، وتقليل الأعباء على الإدارة التعليمية.
·         عدم محدودية الزمان والمكان، مما يزيد من فرص التعلم للطلاب في أي وقت واي مكان.
·         إعفاء المعلم من الأعباء الثقيلة بالمراجعة والتصحيح ورصد الدرجات والتنظيم، ويتيح له التفرغ لمهامه التعليمية المباشرة وتحسين الأداء والأرتقاء بمستواه والتعامل مع التقنيات الحديثة والنهل من المعارف واكتساب المهارات والخبرات.

 

أدوات الفصول الافتراضية :

تستخدم العديد من الأدوات في الفصول الافتراضية، مثل:
·         المشاركة في البرامج: مثل العمل على برامج قواعد البيانات.
·         الألواح البيضاء Whiteboards: وهي تساعد جميع الطلبة على المشاركة في الكتابة عليها.
·         المؤتمرات عن طريق الفيديو Videoconferencing: التواصل بالصوت والصورة والنص بين المعلم وطلابه، وبين الطلاب وبعضهم البعض.
·         المؤتمرات عن طريق الصوت Audioconferencing: التواصل بالصوت والنص بين المعلم وطلابه وبين الطلاب بعضهم البعض.
·         غرف الدردشة  Chat rooms: التواصل بالنص بين المعلم وطلابه، أو بين الطلاب بعضهم البعض.

يمكن تعداد إمكانات هذه الأدوات في النقاط التالية :
1- تحدث المعلم بالصوت للطلاب، مع إمكانية تحدث الطلاب عند رفع أيديهم.
2- استخدام إمكانية المشاركة في البرامج، فيستطيع المعلم مثلا تشغيل عرض على جهازه وإتاحة رؤيته لطلابه، كما يستطيع تشغيل برنامج معالج نصوص وعرض بعض الأوراق من خلالها.
3- وجود جزء خاص للمناقشات النصية.
4- إمكانية إرسال أسئلة من نوع (الاختيار من متعدد) أو (صح وخطأ) وإظهار النتيجة مباشرة للطلاب.
5- التحكم في دخول وخروج الطلاب من غرفة الصف.
6- إرسال ملف إلى جميع الطلاب.
7- تكوين مجموعات نقاش ويستطيع المعلم السيطرة على تطبيقات الطلاب.
8- توزيع الاستطلاعات والاستفتاؤات بين الطلاب.
9- وجود اللوح الأبيض التفاعلي المتعدد.
10- تسجيل المحاضرة بالصوت والصورة التي تتم في غرفة الصف.
11- المشاركة في جولة تزامنية على مواقع الإنترنت، بحيث يرى الطلاب المواقع التي يتصفحها المعلم.
12- إمكان إرسال الرسائل من الطالب إلى المعلم، ومن المعلم إلى الطالب.


أدوار المعلم في الفصول الافتراضية :

1- إنشاء فصل جديد أو مقرر دراسي حسب المسارات الآتية:
2- وضع التمرينات في المقرر.
3- وضع الوثائق والملفات (نصوص، فيديو، عروض تقديمية...).
4- إنشاء ساحات الحوار وغرف الدردشة.
5- وضع إعلانات للطلبة وجدول لأعمال المعلم.
6- قراءة أوراق الطلبة.


أدوار الطالب :

1- أداء التمرينات.
2- الاطلاع على الوثائق والملفات التي قام المعلم بوضعها.
3- الاطلاع على إعلانات المعلم وجدول الأعمال.
4- المشاركة في ساحات الحوار وغرف الدردشة.
5- المشاركة مع مجموعة الطلبة في أداء عمل معين.

6- إرسال الأعمال إلى المعلم.





كل التقدير والإحترام لكم

أخوكم أ.عبدالعزيز طامي إبراهيم عسيري

AzozAseeri@hotmail.com

تحياتي للجميــــع

مكونات مجال تكنولوجيا التعليم (Components Technology Education)

مكونات مجال تكنولوجيا التعليم (Components Technology Education)

1.    ماذا نعني بالتكنولوجيا Technology؟
التقنية Technology :
لها أكثر من تعريف, وأحد تعريفاتها هو التطوير وتطبيق الأدوات وإدخال الآلات والمواد والعمليات التلقائية والتي تساعد على حل المشاكل البشرية الناتجة عن الخطأ البشري. أي إنها استعمال الأدوات و القدرات المتاحة لزيادة إنتاجية الإنسان و تحسين أدائه .و تشتق كلمةTechnology من اللغة الاتينية, حيث تتكون من مقطعينtechno و تعنى الفن أو الحرفة و logia و تعني الدراسة أو العلم و من هنا فمصطلح Technology يعنى التطبيقات العلمية للعلم و المعرفة في جميع المجالات.

ويقرر (هاينك Heinich، 1984)
بأن أساس تكنولوجيا التربية ليست نظريات التعلم كما هو الاعتقاد عند بعض التربويين، وبأن هناك تعريفين يمكن الاستفادة منهما في تعريف تكنولوجيا التربية هما:

تعريف (جلبرت Galbraith، 1976)
التكنولوجيا هي التطبيق النظامي للمعرفة العملية، أو معرفة منظمة من أجل أغراض عملية.

تعريف (دونالد بيل Donald Bell، 1973)
التكنولوجيا هي التنظيم الفعال لخبرة الإنسان من خلال وسائل منطقية ذات كفاءة عالية وتوجيه القوى الكامنة في البيئة المحيطة بنا للاستفادة منها في الربح المادي.

وظائف المكونات :
تتطلب مهمة تعريف مجال معين ، تطوير أسلوب لتحديد وتنظيم العلاقات التي تنشأ 
تنشأ عن النظرية و التطبيق . وكثيرا ما يستخدم التصنيف أو التبويب بغرض تبسيط هذه العلاقات .

تعريف التصنيف  .
هو تبويب أو تنظيم المعلومات في فئات بناء على العلاقات بينها .

ويتميز بلوم التصنيف بما يلي :
1-    لا يحتوي على عناصر عشوائية 
2-    يجب أن يرتبط بمظاهر حقيقية ممثلة بالشروط  و العلاقات المتبادلة .
3-    يجب التحقق من صدقة من خلال الانسجام مع النظرية السائدة في المجال .

ويعتبر الهدف الأساسي لعملية التصنيف هو :
     تيسير الاتصال  .

من خلال موضوعات التصنيف :
1-    يستطيع الأكاديميون و الممارسون العمل على حل قضايا الأبحاث .
2-   يمكن للممارسين العمل مع المنظرين في تحديد نقاط الضعف الكامنة في النظريات المتعلقة بدعم التطبيقات الواقعية في تكنولوجيا التعليم .

الفوائد الكامنة وراء تصنيف الأداء البشري  .
1-    للمساعدة على مراجعة الأدبيات في مجال معين .
2-    لخلق طاقة يمكنها توليد مهام جديدة .
3-    لكشف الثغرات في المعرفة من خلال الفئات الرئيسية و الفرعية للمعرفة،
 و الوقوف على نقاط الضعف في الأبحاث .
4- للمساعدة بناء النظرية من خلال تقويم مدى نجاح النظرية في تنظيم البيانات التي جمعت بواسطة الملاحظة المتولدة عن البحث في مجالات تكنولوجيا التعليم .

أساليب التصنيف : 
إن كثيرا من أساليب التصنيفات السابقة لتكنولوجيا التعليم استخدمت الأسلوب الوظيفي .

وظائف مكونات المجال :
1-              وظائف الإدارة  .
2-              وظائف تطوير نظم الأداء .
3-              مكونات نظم الأداء البشري .

العلاقة بين المكونات :
العلاقة بين المكونات ليست علاقة خطية .

مكونات مجال تكنولوجيا التعليم :
1-              الاستخدام .
ويضم :
·            استخدام الوسائل .
·            نشر الابتكارات .
·            تنفيذ الابتكار وتثبيته في البنية القائمة .
·            السياسات و الأنظمة .
2-              التطوير .
ويضم :
·            تقنيات الطباعة .
·            تقنيات المواد السمعية البصرية .
·            التقنيات المعتمدة على الحاسب الآلي  .
·            التقنيات المدمجة
3-              التصميم .
ويضم :
·            تصميم النظم التعليمية .
·            تصميم الرسائل .
·            الاستراتيجيات التعليمية .
·            خصائص التعلم .
4-                التقويم .
ويضم :
·            تحليل المشكلة .
·            القياس محكي المرجع ز
·            التقويم التكويني .
·            التقويم الإجمالي .     
5-                الإدارة .
وتضم :
·            إدارة المشروع .
·            إدارة المصادر .
·            إدارة نظم نقل الرسائل .
·             
وصف المكونات

ميدان التصميم .
يعود أصل ميدان التصميم جزئيا إلى حركة علم النفس التعليمي ، و إن مساهمة جذور علم النفس التعليمي لميدان التصميم تمثلت في تطبيق نظرية النظم في التعليم .
فقد تطور أسلوب النظم التعليمي الذي قدمه جمس فن (james finn )
و ليونارد  سيلفيرن (Leonard Silvern  ) تطورا تدريجيا على منهج ،وبدأ يدمج أفكارا مع علم النفس التعليمي ، وقد نتج عن أسلوب النظم حرركة التصميم التعليمي .

ويضم ميدان التصميم  :
1- تصميم النظم التعليمية .
2-تصميم الرسائل .
     3-الاستراتيجيات التعليمية .
     4- خصائص التعلم .

1- تصميم النظم التعليمية :
  يمكن تعريف النظم التعليمية بأنه إجراء منظم يشمل الخطوات الخاصة بتحليل التعليم وتصميمه و تطويره وتنفيذه و تقويمه .
و إن كلمة التصميم لها معنى على المستوى الشامل و المستوى المحدود ، حيث تشير إلى أسلوب النظم بعامة ، وكذلك إلى خطوة معينة في هذا الأسلوب .

مصطلحات التصميم :
1-              التحليل :  هو عملية تحديد ما ينبغي تعلمه و التصميم هو عملية تحديد  كيفية التعلم .
2-              التطوير : هو علية تأليف و إنتاج المواد التعليمية .
3-              التنفيذ : هو الاستخدام الفعلي للمواد و الإستراتيجيات في سياقها المحدد .
4-              التقويم : هو تقرير مدى كفاية التعلم .

تصميم الرسالة التعليمية :
يتضمن تصميم الرسالة التعليمية عملية التخطيط الخاصة بتشكيل الصيغة المادية للرسالة كما يتضمن تصميم الرسالة توظيف مبادئ الانتباه و الإدراك و التذكر في توجيه المواصفات الخاصة الصياغة المادية للرسالة بغرض تحقيق الاتصال بين مرسل و مستقبل 

الاستراتيجيات التعليمية :
هي المواصفات المتعلقة باختيار وتسلسل أحداث و أنشطة الدرس . ويستخدم المصمم التعليمي نظريات أو مكونات ألاستراتيجيه التعليمية كمبادئ للتدريس ، وتتفاعل الاستراتيجيات التعليمية مع مواقف التعلم على نحو مميز ، و دائما ما توصف مواقف التعليم هذه من خلال نماذج التدريس  . إن نموذج التدريس  يختلف عن الاستراتيجيات التعليمية المطلوبة لتنفيذ النموذج اعتمادا على موقف التعلم و طبيعة المحتوى ونوع التعلم المرغوب
تشمل نظريات الإستراتيجية التعليمية مواقف تعلم  مثل :
التعلم من خلال المواقف أو التعلم الاستقرائي .

خصائص التعلم .
هي تلك الجوانب من خبرة المتعلم التي تؤثر على فاعلية التعلم و كثيرا ما يتداخل البحث حول خصائص المتعلم مع البحث حول الإستراتيجية التعليمية و لكنه ينفذ لأهداف مختلفة تتعلق بوصف خبرات المتعلم التي يجب أخذها في الحسبان في عملية التصميم التعليمي .

ميدان التطوير.
تكمن جذور ميدان التطوير في موضوع إنتاج الوسائل ، وخلال السنوات الماضية أدى التغيير في إمكانات الوسائل إلى تغير في عملية التطوير . و على الرغم من أن تطوير الكتب الدراسية ومعينات تعليمية أخرى سبق الأفلام فإن بزوغ الفلم السينمائي كان العلامة الرئيسية الأولى في التحول من الحركة السمعية البصرية ألى الفترة الحديثة لتكنولوجيا التعليم .

ويضم ميدان التطوير :
1-   تقنيات الطباعة .
     2-تقنيات المواد السمعية البصرية .
     3-التقنيات المعتمدة على الحاسب الآلي  .
     4-التقنيات المدمجة .

تعريف التطوير :
 هو عملية تحويل مواصفات التصميم إلى صيغة مادية . و يضم ميدان التطوير تنوعا واسعا من التقنيات المستخدمة في التعليم
و ايضا يتضمن علاقات متداخلة و معقدة بين التكنولوجيا و النظرية التي توجه عملية تصميم الرسالة و الاستراتيجيات التعليمية

يمكن أساسا وصف ميدان التطوير بواسطة :
1-              الرسالة التعليمية التي توجه من خلال المحتوى .
2-              الإستراتيجية التعليمية التي توجه بواسطة النظريات . 
3-              المفاهيم المادية للتكنولوجيا المتمثلة بالأجهزة و البرامج و المواد التعليمية  .

ويمكن تنظيم ميدان التطور في أربع فئات هي :
1-              تقنيات الطباعة التي توفر الأساس للفئات الأخرى .
2-              التقنيات السمعية و البصرية .
3-              التقنيات المعتمدة على الحاسب الآلي .
4-              التقنيات المدمجة .
  
تقنيات الطباعة :
  هي طرق الإنتاج أو نقل المواد للمتعلمين مثل الكتب و المواد المرئية الثابتة من خلال عمليات الطباعة الميكانيكية بشكل رئيس أو عمليات التصوير الفوتوغرافي

وان عنصري تكنولوجيا الطباعة :
هما مواد النص اللفظية و المواد البصرية .

التقنيات السمعية البصرية : 
هي طرق لإنتاج المواد أو نقلها للمستفيد بواسطة ألآت ميكانيكية أو إلكترونية  بغرض تقديم الرسائل السمعية و البصرية
ويتميز التعليم البصري بشكل أكثر وضوحا من خلال الأجهزة في التدريس .

التقنيات المعتمدة على الحاسب الآلي :
هي طرق لإنتاج المواد او نقلها للمستفيد باستخدام المصادر المعتمدة على الحاسب الآلي عن التقنيات الأخرى ، لأن المعلومات تخزن إلكترونيا على هيئة بيانات رقمية بدلا من مواد مطبوعة أو بصرية .

التقنيات المدمجة :
 هي طرق لإنتاج المواد و نقلها للمستفيد وتشمل هذه المواد أشكالا عديدة من الوسائل يتم التحكم بها بواسطة الحاسب الآلي .

ميدان الاستخدام .
بدأ هذا الميدان مع بداية حركة التعليم البصري التي ازدهرت في العقد الأول من هذا القرن ، عندما أسست المتاحف المدرسية فقد أجريت في ذلك الوقت التجارب المنظمة الأولى للتحضير للمعارض التي تخدم أهداف تعليمية .
وبعد الحرب العالمية الثانية أخذت حركة التعليم السمعي و البصري على عاتقها تنظيم استخدام الوسائل التعليمية و تشجيعها  .
و في الستينات الميلادية أسست مراكز الوسائل التعليمية في العديد م المدارس و الكليات كما توفر مشاريع المنهاج التي تحتوي على وسائل تعليمية و لقد ساهمت هذه الأحداث جميعا على تشجيع ودعم ميدان الاستخدام .

يضم ميدان الاستخدام ما يلي :
·            استخدام الوسائل .
·            نشر الابتكارات .
·            تنفيذ الابتكار وتثبيته في البنية القائمة .
·            السياسات و الأنظمة .
استخدام الوسائل :
يقصد به الاستخدام المنظم للمصادر من اجل التعلم و عملية استخدام الوسائل هي عملية اتخاذ قرار بناء على مواصفات التصميم التعليمي .

نشر الابتكارات :
هو عملية الاتصال بالجمهور المستهدف من خلال استراتيجيات مخططة بغرض تبني الابتكار و الهدف النهائي هو إحداث التغير المرغوب  .
التنفيذ و الدمج .
تتضمن عملية تنفيذ الابتكار استخدام مواد أو استراتيجيات تعليمية في مواقف حقيقية ( و ليست مصطنعة أما عملية الدمج فتشير إلى الاستخدام الاعتيادي المستمر للابتمار التعليمي في البنية المنظمة و ثقافتها .
وتعتمد هاتان العمليتان على تغيير في الأفراد أو المنظمة  .

السياسات و التنظيمات :
هي القواعد و الافعال التي يفرضها المجتمع ( أو من ينوب عنه ) و التي تؤثر في عملية نشر تكنولوجيا التعليم و استخدامها.
و عادة ما تكون هذه السياسات و التنظيمات هي حصيلة جهد الأفراد و الجماعات في المجال نفسه و من مصادر أخرى من خارج المجال .  

ميدان الإدارة
يرتبط مفهوم الإدارة بمجال تكنولوجيا التعليم و الأدوار التي تؤديها ممتهنو المجال ارتباطا وثيقا إن الأفراد في المجال يتم الاستعانة بهم بانتظام لتوفير الإدارة في مواقف متنوعة فالمتخصص في تكنولوجيا التعليم يمكن أن يكون عضوا في ادارة مشروع خاص بالتطوير التعليمي أو إدارة مركز  وسائل في مدرسة معينة .

ويتضمن ميدان الإدارة :
1-              إدارة المشروع .
2-              إدارة المصادر .
3-              إدارة نظم نقل الرسالة التعليمية .
4-              إدارة المعلومات .

إدارة المشروع :
 تتضمن إدارة المشروع التخطيط و المراقبة و التحكم بمشاريع التصميم و التطوير التعليمية ، و تختلف إدارة المشروع عن الإدارة التقليدية التي تعتبر إدارة تنفيذية وإدارة أفراد للأسباب التالية :-
1-              أعضاء المشروع يمكن أن يكون جدد و أعضاء في الفريق لفترة قصيرة
2-              كثيرا ما يفتقد مديروا المشروع السلطة الطويلة الأمد على الأفراد لأنهم مديرون بصفة مؤقتة .
3-              يتمتع مديروا المشروع بدرجة من التحكم و المرونة أكبر مما هو وجود عادة                      

إدارة المصادر :
تتضمن تخطيط ومراقبة نظم وخدمات المصادر و التحكم بها ، وبرر فاعلية عملية التعلم خاصيتين مهمتين للإدارة المصادر .

إدارة نظم نقل الرسالة التعليمية :
تشمل التخطيط ومراقبة (( الطريقة التي ينظم بواسطتها توزيع لمواد التعليمية و التحكم بها ( وهي) مزيج من وسائل وطرق استخدام توظف في التقدم
المعلومات التعليمية للتعلم ))  

إدارة المعلومات :
تتضمن التخطيط و المراقبة و التحكم بتخزين المعلومات و نقلها أو معالجتها بغرض توفير المصادر من اجل التعلم .

ميدان التقويم :
يعد التقويم في معناه الأوسع نشاطا إنسانيا شائعا ففي حياتنا اليومية نقوم باستمرار مدى أهمية الأنشطة أو الأحداث طبقا لنظام معين من لقيم .

يتضمن هذا الميدان  :  
1-              تحليل لمشكلة .
2-              القياس محكي المرجع .
3-              التقويم التكويني .
4-              التقويم الإجمالي .

تحليل المشكلة :
يتضمن تقرير طبيعة المشكلة و معالمها باستخدام استراتيجيات جمع المعلومات و اتخاذ القرار .

 القياس حكي المرجع .
يتضمن أساليب تقرير مدى إتقان محتوى سبق تحيده إن المقاييس محكية المرجع وهي أحيانا اختبارات ، تسمى أيضا بالمقاييس مرجعية المحتوى أو مرجعية الأهداف أو مرجعية المجال و ذلك لأن محك تقرير الكفاية يتعلق مدى تحقيق المتعلم للأهداف . 

التقويم التكويني و الإجمالي .
يتضمن جمع معلومات حول كفاية البرنامج و استخدام هذه المعلومات في تطوير البرنامج

أم التقويم الإجمالي فيتضمن جمع المعلومات حول كفاية البرنامج و استخدام هذه المعلومات لاتخاذ القرارات حول استمرار استخدام البرنامج من عدمه .




كل التقدير والإحترام لكم

أخوكم / أ.عبدالعزيز طامي إبراهيم عسيري

AzozAseeri@hotmail.com

تحياتي للجميــــع

 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Best Buy Coupons تعريب : ق,ب,م